اضطرابات الدورة الشهرية

اضطرابات الدورة الشهرية مع د. مروى العجمي – استعيدي توازنكِ وصحتكِ

تعاني الكثير من النساء من اضطرابات الدورة الشهرية، وهو أمر شائع لكنه قد يكون مؤشرًا على حالة تحتاج إلى استشارة طبية. د. مروى العجمي، واحدة من أفضل طبيبات النساء والتوليد في دبي، تقدم لكِ التشخيص الدقيق والعلاج الفعّال لمساعدتكِ على استعادة توازن جسمكِ والاستمتاع بحياة صحية دون قلق.

معلومات سريعة عن تكيس المبايض

تختلف أسباب اضطرابات الدورة الشهرية من امرأة لأخرى، وقد يكون لها عدة عوامل تؤثر على انتظامها، مثل:

مشاكل الوزن: زيادة الوزن أو فقدانه المفاجئ قد يؤثران على التوازن الهرموني ويؤديان إلى اضطرابات الطمث.

الإجهاد والتوتر: الضغوط اليومية والتوتر النفسي يمكن أن ينعكسا على دورتكِ الشهرية، مما يؤدي إلى عدم انتظامها.

التغيرات الهرمونية: أي اضطراب في مستويات الهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون يمكن أن يؤثر على نمط الدورة الشهرية.

استخدام وسائل منع الحمل: بعض وسائل منع الحمل الهرمونية قد تؤدي إلى تغيرات في الدورة الشهرية.

اضطرابات الغدة الدرقية: فرط أو قصور نشاط الغدة الدرقية قد يؤثر على انتظام الطمث.

تكيس المبايض: من أكثر الأسباب شيوعًا التي تسبب تأخر الدورة الشهرية أو عدم انتظامها.

مشاكل صحية أخرى: مثل أمراض بطانة الرحم أو الأورام الليفية قد تؤدي إلى دورة شهرية غير منتظمة أو غزيرة.

جدول المحتويات

اتصل للحصول على مزيد من المعلومات

اتخذ الخطوة الأولى

متى يجب عليكِ زيارة الطبيبة؟

إذا كنتِ تعانين من أي من الأعراض التالية، فمن المهم مراجعة د. مروى العجمي للحصول على استشارة طبية:

  • غياب الدورة الشهرية لأكثر من ثلاثة أشهر دون سبب واضح.
  • نزيف شديد أو نزيف بين الدورات الشهرية.
  • دورة شهرية مؤلمة بشكل غير معتاد.
  • دورة غير منتظمة بشكل مستمر.
  • أعراض أخرى مثل الشعور بالإرهاق أو تساقط الشعر.

علاج اضطرابات الدورة الشهرية مع د. مروى العجمي

تعتمد خطة العلاج على السبب الأساسي لحالتكِ، وتحرص د. مروى على توفير حلول فعالة تلائم حالتكِ الصحية وأسلوب حياتكِ. إليكِ بعض العلاجات المتاحة:

1. العلاج بالأدوية
  • تنظيم الهرمونات– في بعض الحالات، يمكن استخدام أدوية تنظيم الهرمونات مثل حبوب منع الحمل الهرمونية لاستعادة انتظام الدورة.
  • علاج مشاكل الغدة الدرقية– إذا كانت الغدة الدرقية السبب في الاضطراب، فقد يتم وصف أدوية لتصحيح الخلل الهرموني.
  • أدوية تقليل النزيف– تساعد في تقليل النزيف الغزير وتحسين جودة الحياة.
2. التغييرات في نمط الحياة
  • اتباع نظام غذائي متوازن– تناول الأطعمة الغنية بالحديد والفيتامينات يساعد في تقليل الأعراض.
  • ممارسة الرياضة بانتظام– تساعد التمارين المنتظمة على تحسين التوازن الهرموني.
  • تقنيات إدارة التوتر– مثل التأمل واليوغا لتقليل التأثيرات السلبية للتوتر على دورتكِ.
3. العلاجات التكميلية
  • الأعشاب والمكملات الغذائية: بعض المكملات مثل فيتامين D وأحماض الأوميغا 3 قد تدعم التوازن الهرموني.
4. التدخلات الطبية عند الحاجة
  • علاج تكيس المبايض– قد يشمل تغييرات في نمط الحياة أو أدوية لتحفيز الإباضة.
  • إجراءات جراحية طفيفة– في حالات الأورام الليفية أو مشاكل بطانة الرحم، قد يكون التدخل الجراحي خيارًا فعالًا.

هل تؤثر اضطرابات الدورة الشهرية على الخصوبة؟

في بعض الحالات، قد تؤثر اضطرابات الدورة على فرص الحمل، خاصة إذا كانت ناتجة عن تكيس المبايض أو اضطرابات هرمونية. مع ذلك، يمكن علاج معظم الحالات وتحسين فرص الحمل بعد استشارة الطبيبة والالتزام بالعلاج المناسب.

لماذا تختارين د. مروى العجمي لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية؟

  • خبرة واسعة في طب النساء والتوليد وعلاج المشاكل الهرمونية.
  • نهج علاجي شامل يعتمد على فهم احتياجاتكِ الصحية الفردية.
  • استخدام أحدث التقنيات والتوصيات الطبية العالمية.
  • متابعة مستمرة لضمان حصولكِ على أفضل النتائج.
  • عناية خاصة بكل مريضة لضمان راحتها وطمأنتها طوال فترة العلاج.

لا تترددي في التواصل مع د. مروى العجمي إذا كنتِ تعانين من اضطرابات الدورة الشهرية. احجزي موعدكِ الآن واستعيدي توازنكِ الهرموني بصحة وثقة!

  •  

ابدئي رحلتكِ نحو صحة أفضل اليوم!

اتصل بنا

الأسئلة الشائعة حول اضطرابات الدورة الشهرية

1. هل اضطرابات الدورة الشهرية أمر طبيعي؟

من الشائع حدوث تغيرات طفيفة في الدورة، لكن استمرار عدم انتظامها لفترة طويلة يستدعي استشارة طبية.

2. هل يمكن علاج اضطرابات الدورة الشهرية طبيعيًا؟

بعض النساء يمكنهن تحسين انتظام الدورة بتغييرات في نمط الحياة مثل تحسين النظام الغذائي وممارسة الرياضة.

3. هل يؤثر الإجهاد على الدورة الشهرية؟

نعم، التوتر والقلق يمكن أن يؤثرا سلبًا على انتظام الدورة الشهرية.

4. متى يكون النزيف الغزير خلال الدورة الشهرية مقلقًا؟

إذا كنتِ تعانين من نزيف غزير يؤثر على نشاطكِ اليومي أو يستمر لأكثر من سبعة أيام، يجب مراجعة الطبيبة.